أنور سونيا
فنان تشكيلي
اكتشف أنور سونيا حبه للفن في سن السابعة عندما كان يعيش في البحرين. ثم أصبح رائدا للحركة الفنية العمانية.
وتعتبر أعماله مزيجا من الانطباعية والتنقيطية والتعبيرية، وغالبا ما يستخدم فيها الخط العربي. وتتمثل مصادر إلهامه في التقاليد والفولكلور والجغرافيا العُمانية، لا سيما في محافظة ظفار، موطنه الأصلي.
عُرضت أعمال أنور في جميع أنحاء العالم. وقد حصل على العديد من الجوائز التقديرية عن فنه ومساهماته في الترويج لسلطنة عمان، مثل جائزة السلطان قابوس الذهبية، وجائزة بينالي الشارقة الدولي لأفضل فنان عربي متميز، كما حصل على جائزة الفنان الرائد في جاليري بيت مزنة.