سفارة سلطنة عمان في جمهورية ايطاليا – روما

العلاقات الثنائية

أقيمت العلاقات الدبلوماسية بين البلدين في 26 يناير 1972، وافتتحت سلطنة عمان سفارتها في روما في 1 يوليو 1974.

تقوم العلاقات بين سلطنة عمان والجمهورية الإيطالية على أسس متينة من الرؤى والمصالح المشتركة في مختلف المجالات.

أهداف البعثة

تسعى بعثة سلطنة عمان في العاصمة الإيطالية روما إلى تحقيق جملة من الأهداف التي تتضمن ما يلي:

•  تعزيز التعاون الدبلوماسي والسياسي
• تسهيل التجارة والاستثمار بين البلدين
• تعزيز التبادل الثقافي والعلمي والتعليمي
• تقديم خدمات قنصلية فعالة ودعم المواطنين العمانيين الذين يزورون إيطاليا ويقيمون فيها

التعاون السياسي والدبلوماسي

تتمتع سلطنة عمان والجمهورية الإيطالية بعلاقات خاصة نظرا للسمات المشتركة بين البلدين الصديقين حيث تسعى البلدان إلى تحقيق العدل والسلام والاستقرار في جميع أنحاء العالم. وتعمل السفارة على تعزيز هذا الجانب.

التجارة والاستثمار

تعد إيطاليا واحدة من أهم شركاء سلطنة عمان الاستراتيجيين في الاتحاد الأوروبي.

وقد وقع البلدان على العديد من الاتفاقيات ومذكرات التفاهم التي تسهل انسياب التجارة وتزيد من حجم التبادل التجاري بين البلدين.

وتعمل السفارة من أجل إيصال رسالة إلى قطاع الأعمال الإيطالي تسلط الضوء على محاور وركائز رؤية عمان 2040 التي تركز على جذب الاستثمار إلى السلطنة.

التبادل الثقافي والتعليمي

تسعى السفارة إلى تعريف المجتمع الإيطالي بالفنون والثقافة العمانية، وذلك من خلال تنظيم المعارض الفنية والشعبية وبرامج التبادل الطلابي.

الخدمات القنصلية التى تقدمها البعثة

تقدم سفارة سلطنة عمان في إيطاليا مجموعة من الخدمات القنصلية للمواطنين العمانيين الذين يزورون إيطاليا والمواطنين الإيطاليين والمقيمين الراغبين في زيارة السلطنة لأغراض السياحة أو العمل.

وتغطي هذه الخدمات ما يلي:

• التصديق على الوثائق التجارية والمدنية والصحية الصادرة في إيطاليا (شهادات المنشأ – فواتير تجارية – عقود ووكالات تجارية، وغيرها).
• إصدار جوازات مرور للمواطنين الذين فقدوا جوازات سفرهم (لمزيد من المعلومات يرجى النقر هنا).
• إصدار الشهادات الدراسية والطبية وشهادات الميلاد للمواطنين والتصديق عليها.
• تجديد جوازات السفر العٌمانية المنتهية (لمزيد من المعلومات يرجى النقر هنا).
• تجديد البطاقات الشخصية العُمانية المنتهية.
• تقديم المساعدة الطارئة للمواطنين والطلاب العُمانيين (للمزيد من المعلومات يرجى النقر هنا).